نور الإسلام
https://i.servimg.com/u/f21/15/41/27/26/ezlb9t10.jpg
نور الإسلام
https://i.servimg.com/u/f21/15/41/27/26/ezlb9t10.jpg
نور الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نور الإسلام


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 طريق الماكروبيوتيك لأمراض الدم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشيخ الطبيب
الإدارة
الإدارة
الشيخ الطبيب


برجك الروحانى : الميزان عدد الرسائل : 899
العمر : 40
من أى دولة : مصر
السٌّمعَة : -1
نقاط : 1769
تاريخ التسجيل : 28/05/2007

طريق الماكروبيوتيك لأمراض الدم Empty
مُساهمةموضوع: طريق الماكروبيوتيك لأمراض الدم   طريق الماكروبيوتيك لأمراض الدم Emptyالسبت 25 سبتمبر - 8:30

طريق الماكروبيوتيك لأمراض الدم:

ابيضاض الد (اللوكيميا) Leukemia
في هذا المرض يقل عدد خلايا الدم الحمراء , ويزيد خلايا الدم البيضاء بطريقة مأساوية , ففي بعض الحالات يصل إلى مليون خلية دم بيضاء لكل ملم مكعب بدلا من خمسة آلاف في الإنسان الطبيعي.
واللوكيميا إما أن تكون مزمنة أو حادة , وليس هناك شفاء تام لهذا المرض ولذا تنتهي غالبا بالوفاة , ومع ذلك فمن السهل نسبياً السيطرة عليها بالغذاء الجيد.
وخلايا الدم البيضاء أنثوية, وزيادة عددها يدل على الإسراف في الطعام شديد الذكرية و الأنثوية وبخاصة السكر و المشروبات الناعمة والآيس كريم و اللبن والكيماويات, وفي نفس الوقت فإن نقص خلايا الدم الحمراء يعكس نقص المعادنو الأطعمة الذكرية الناعمة العالية الطعام.

ولمعرفة كيفية حدوث هذا , يرجى الرجوع لفصل النمو المتزايد للأمراض , وفي نفس الفصل قائمة بالأطعمة التي تسبب اللوكيميا , الذي يعتبر سرطاناً شديد الأنثوية , و قائمة أخرى بالأطعمة المقترضة لعلاج هذا الحالات المتشابه سرطانات الأنثوية.
و مريض اللوكيميا يجب أن يمضغ150لى 200 مرة لكل مضغة طعام.
ومن الممكن استخدام كمادات الزنجبيل الساخنة يومياً لمنطقة الأمعاء وذلك سوف ينشط الإنتاج الطبيعي لخلايا دم حمراء صحية , بواسطة زغابات الأمعاء وبهذه الطريقة يمكن أن يصح مريض اللوكيميا في وقت قصير نسبياً. منقول من كتاب الاستشفاء الطبيعي بالكاروبيوتيك(ص 186و 187

هذا قول للبروفيسور ميتشو كوشي وقد كتب على الكتاب اول كتاب موسوعي بالعالم العربي عن الماكروبيوتيك ولكن هل العلم الغربي توصل إلى قول الإمام الصادق عليه السلام عن الطب وتفصيله , هذا العالم العربي يؤمن بالقشور وعندهم اللب .
قول الأمام الصادق عليه السلام مع المفضل في الدورة الدموية و الدم:

الدورة الدموية:
أما الدورة الدموية التي أشار إليها الإمام الصادق (ع) بقوله وينفذ إلى البدن كله في مجار مهيأه لذلك بمنزلة المجاري التي للماء ليطرد في الأرض كلها) فهي تلك الحركة الدورانية للدم في العروق لتوزيع على جميع اجزاء البدن ولنقل الفضلات المتبقية من عمليات التحويل الغذائي ودفع خبثها إلى الخارج من أضرارها .


أما كيفية الدورة الدموية فهي: أن هذا الصافي الرقيق من الغذاء الذي تمتصه العروق الماساريقا من الأمعاء الدقاق, إذا دخل الكبد وانتشر في عروقها الشعرية نضج ورق ولطف حتى يصير سائلا معتدل القوام ساخناً فيسمى (دماً) فإذا بلغ ذلك دفعته الكبد إلى القلب عن طريق الأجوف الصاعد كما ان الدم الذي كان ممتصاً بواسطة الأوعية اللمفاوية إلى القناة الصدرية , يأتي إلى القلب أيضاً عن طريق الوريد الأجوف النازل , وهذان الوريدان الأجوفان الصاعد و النازل يصبان ما فيهما من الدم في الأذين الأيمن من القلب , فإذا أمتلا هذا الأذين بالدم انقبض ليدفع مافيه إلى البطين الأيمن من القلب مارا من الصمام الثلاثي الذي هو كالبوابة بينهما وعندئذ ينقبض هذا البطين الأيمن ليدفع ما فيه إلى.الشريان الوريدي الذي يوصله إلى الرئتين فإذا تم دفع الشريان دمه إلى الرئتين سدت صمامه لكي لا يرجع الدم منهما إليه قبل ان يتصفى مواده الكربونية وتظهره بالأكسجين الحاصل له من نفس الرئتين ثم يعود الدم عن طريق الأوردة الرئوية إلى الأذنين الأيسر من القلب وهذا بدوره يدفعه إلى البطين الأيسر بالصمام الثنائي الذي هو كالبوابة بين الأذين و البطين الأسيرين فينقبض البطين الأيسر فيدفع الدم إلى الوريد الأورطي الذي تتوزع منه إلى جميع الشرائيين
الصغار المنبثقة في أنحاء الجسم ليغذي الأعضاء بما يترشح من الأوعية الشعرية المنتهية بها الشرائيين على كل عضو من أعضاء البدن ثم يرجع هذا الدم بعد تغذيته للأعضاء و إعطائه الحرارة الغريزية اللازمة و اخذ المواد الضارة إلى القلب عن طريق الأجوفين الصاعد و النازل كما تقدم , وهذا تعود الدورة من القلب إلى الرئتين ثم إلى الأعضاء منها إلى القلب وهذه هي معنى الدورة الدموية .

الدم:
اما الدم هو ذلك السائل المغذي للبدن , و الموصل للأوكسجين من الرئتين إلى القلب و المخرج للكربون المحترق منه إليهما , و هو الحافظ للطاقة الحرارية في جميع الجسم , و الواقي له من غازات الجراثيم المرضية عليه, و الملين المرطب لأنسجته على الدوام كما تقوم بوظائفها إلى من المآرب.
وهو يتركب من مواد كثيرة أهمها (1) السائل القلوي الزلالي الباهت اللون المسمى ( بلازما) (2) عدد كبير من أحسام كروية حمراء تسمى (الكريات الحمراء) (3) أجسام صفار شفافة بيضاء تسمى ( الكريات البيضاء) (4) الأملاح (5) الحديد وإلى غيرها من المواد الأخرى المفصلة في الكتب المطوله.
أما الكريات الحمراء :
فأنها تحتوي على مادة زلالية ملونة حديدية تسمى (هيموغلوبين ) ووظيفة هذه الكريات هي جذب الأكسيجين.

أما الكريات البيضاء :
التي هي أقل من الكريات الحمراء وأصغر حجما فهي كجند الحرس ووظيفتها ان تحرس الجسم وتحفظ صحته بإبادة الجراثيم المرضية الهاجمة على الدم وبامتصاصها المواد الفاسدة من الأنسجة.
وقد حفظ هذا السائل الدموي وسط العروق الدموية , كما يحفظ الماء في الظروف والأواني حتى لا يسيل أو يفيض فيذهب فوائده , وأعلم أن هذه الأواني الدموية ثلاثة أقسام (1) شرائين (2) أوردة (3) عروق شعرية دقيقة.
أما الشرائين فهي أنابيب ذات جدر سميكة مرنة ركبت من طبقتين وفيها عضلات و ألياف كثيرة قابلة التمدد انقباضا وانبساطاً , ووظيفتها حمل الروح الحيواني من القلب إلى الأعضاء منه نقل الدم النقي لتغذيها .

الأوردة:
ايضا تشبه الشرائين إلا أنها ذات طبقة واحدة ووظيفتها أعادة الدم غير النقي منها إليه .
عروق شعرية:
فهي التي توصل نهاية الشرئين بنهاية الأوردة ثم تتشعب في جميع أجزاء الجسم وانسجته لكي يترشح منها
الدم لتغذية الأعضاء ترشيحا .
كتاب الأمالي للإمام الصادق عليه السلام ص 190 و192
قول المعالج القرآني :
إذن طالما أننا أكتشفنا سِر الخلية بأنها مكونة من طاقتين (1) الطاقة الكريمة و (2) الطاقة الخبيثة الجنية
الطاقة الكريمة هي التي تتغذاء من قرأه القرآن الكريم و الإلتزام الديني و الصلاة مع المنهج العلاجي القرآني , هي الطاقة التي جعلها الله سبحانه وتعالى في روح الجنين بعد ما يكمل أربع أشهر يلج الروح فيه و مع الملك الروح ملك الكرامة الذي وصفه الإمام السجاد في (صلاة على حملة العرش وكل ملك مقرب) حيث قال عليه السلام (و الروح الذي هو على ملائكة الحجب و الروح الذي هو من أمرك .....) يعني هو ملك الروح الذي يأخذ متسع كبير في الرأس أكثر من قرين السوء الذي يعيش مع ملك الروح في دماغ الإنسان , وبنسبة لملك الروح فهو ملك لا يأكل ولا يشرب بل يعيش على إيمان وزاد التقوى عندما يلتزم الإنسان بالدين واكل الحلال و بعد عن أكل الحرام و غيره , ومن واجب ملك الروح ان يبني البدن أي خلايا الجسم الحمراء و تقويتها وتقوية الخلايا البيضاء وجعلها في موقع الحرس لكي تهاجم أي جرثومة من الجنيات الخبيثة.

من خلال ما يملكه أي ملك الحجب من أنواع الطاقة النورانية المشعة الموجبة داخل متسعة الدماغ لا يتم إلا عندما نتغذى بالغذاء الحلال و لبس الحلال , و السكن الحلال , و صدق الحديث , وترك المعاصي و ارتكاب المحارم, أي ان ملك الروح لا يتضرر عند يضرب عن الطعام بل يتضرر قرين السوء و قرين الجن داخل النفس , كما ذكر الإمام الصادق (ع) عن الطعام بقوله ( ما كان شيء أحب إلى رسول الله (ص) أن يظل جائعا خائفا في الله) و قال أيضاً ( الأكل على الشبع يورث ا لبرص) وعن سيد الموحدين الإمام على عليه السلام قال ( من قل أكله صفا فكره) عنه (ع)
( من قل طعامه قل آلامه) كتاب طب النبي و الأئمة – ص 392

نعم عند ما نأكل بشراها وشحن كمركبة شحن رمال و أحجار و مخلفات لا فائدة فيها فتضر البلاد و العباد فعلينا التخلص منها و رميها في الصحراء للتحول إلى رماد, كذلك البطن الزيادة فيه سوف تنعكس على الشخص نفسه فتصيبه أمراض وتتعب المعدة لتهطم جيدا وتطبخه لتوزعه على المطغات لتقوم كلا بوظيفتها كما ذكر الإمام الصادق (ع) آنفاً والحمد لله رب العالمين و الصلاة على محمد ,آله الطاهرين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://noor.123.st
 
طريق الماكروبيوتيك لأمراض الدم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علاج ضغط الدم المخفض والمرتفع بإذن اله تعالى
» ((فقــــر الدم)) أسبابه أعراضه علاجه إنشاء الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الإسلام :: ¦¤™¨¨° منتدى علاج الأمراض بأنواعها°¨¨™¤¦ :: ¦¤™¨¨° منتدى علاج الأمراض بأنواعها°¨¨™¤¦-
انتقل الى: